يعقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اجتماعا استثنائيا خلال الأسبوع الحالي لمناقشة تقرير عن ارتكاب القوات الإسرائيلية جرائم حرب قطاع غزة.
وقالت الأمم المتحدة في بيان وزعته الثلاثاء إن عقد جلسة خاصة جاء بناء على طلب من السلطة الفلسطينية ومشاركة 18 دولة عضوا في مجلس حقوق الإنسان بينها المملكة والبحرين وبنغلاديش وبوليفيا والصين وكوبا وجيبوتي ومصر والغابون وإندونيسيا والأردن ومورش. وأعلنت ممثلة إسرائيل لدى الأمم المتحدة الأربعاء أنها واثقة من صدور فيتو أمريكي في حال تصويت مجلس الأمن الدولي على قرار حول تقرير غولدستون الذي يتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال هجومها على غزة.
إلى ذلك، كشفت جابرييلا شاليف للإذاعة الإسرائيلية أن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون تعهدت باستخدام الولايات المتحدة الفيتو في حال قرر مجلس الأمن المصادقة على تقرير القاضي الجنوب أفريقي ريتشارد جولدستون.
وانتقدت شاليف أيضا طرح التقرير للنقاش في مجلس الأمن، مشيرة إلى أن إسرائيل لا تستطيع الاعتراض عليه.
وسيطرح التقرير الذي ينتقد إسرائيل بشدة، في مجلس الأمن في إطار نقاش عام حول الوضع في الشرق الأوسط.
وتوصل مجلس الأمن المنقسم إلى هذه التسوية خلال مشاورات مغلقة بناء لطلب ليبيا المدعومة من المجموعة العربية ودول عدم الانحياز، بعقد اجتماع طارىء للمجلس لمناقشة تقرير لجنة التحقيق التي يتولاها القاضي جولدستون.
وقالت الأمم المتحدة في بيان وزعته الثلاثاء إن عقد جلسة خاصة جاء بناء على طلب من السلطة الفلسطينية ومشاركة 18 دولة عضوا في مجلس حقوق الإنسان بينها المملكة والبحرين وبنغلاديش وبوليفيا والصين وكوبا وجيبوتي ومصر والغابون وإندونيسيا والأردن ومورش. وأعلنت ممثلة إسرائيل لدى الأمم المتحدة الأربعاء أنها واثقة من صدور فيتو أمريكي في حال تصويت مجلس الأمن الدولي على قرار حول تقرير غولدستون الذي يتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال هجومها على غزة.
إلى ذلك، كشفت جابرييلا شاليف للإذاعة الإسرائيلية أن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون تعهدت باستخدام الولايات المتحدة الفيتو في حال قرر مجلس الأمن المصادقة على تقرير القاضي الجنوب أفريقي ريتشارد جولدستون.
وانتقدت شاليف أيضا طرح التقرير للنقاش في مجلس الأمن، مشيرة إلى أن إسرائيل لا تستطيع الاعتراض عليه.
وسيطرح التقرير الذي ينتقد إسرائيل بشدة، في مجلس الأمن في إطار نقاش عام حول الوضع في الشرق الأوسط.
وتوصل مجلس الأمن المنقسم إلى هذه التسوية خلال مشاورات مغلقة بناء لطلب ليبيا المدعومة من المجموعة العربية ودول عدم الانحياز، بعقد اجتماع طارىء للمجلس لمناقشة تقرير لجنة التحقيق التي يتولاها القاضي جولدستون.